قصة حب بين شاب عماني وطبيبه المانية تنتهي بجريمة القتل قبل تقريبا ٢٠ عاما
وقبل نبدا اخواني عندي هذا الاعلان لكم عندنا مسجد تحت الانشاء في منطقة الخوض السابعه فمن حاب يشارك في أنشأه سواء بالتبرع أو نشر هذا الاعلان هذا ارقام التواصل لاخوة القائمين على المسجد
القصة انا و اعتقد كثير من الناس سمعنا عنها وتم تداولها في الصحف والمواقع الكترونية في ذاك الوقت قبل ٢٠ ما كان يوجد شبكات التواصل الإجتماعي
فمثلا تم أنشأ فيسبوك اول شبكة التواصل الاجتماعي في عام ٢٠٠٤ و وصل عندنا يمكن بعد كم سنه كان عندنا فقط مواقع الالكترونيه مثل سبلة عمان وغيره من المواقع مشابهه له المهم تقول القصة
الطبيبة المانية وهي طبيبة للعلاج الطبيعي كانت على علاقه الود مع الشاب العماني والذي بدوره يعرف الطبيبة من قبل سنتين حيث كان يعالج في المانيا عند هذه الطبيبة بعد تعرضه للحادث سير
الي ان كان بينهم شخص ثالث يرفض هذه العلاقة وهو والد الطبيبة و يعمل مكانيكي
هل كان الالماني و بنته الطبيبة كانوا يشتغلوا في السلطنة ام تواجدهم مجرد كانت زيارة
إلا البنت وبسبب رفض الاب ان ترتبط بالعماني قررت التخلص منه حيث قامت بتدبير عملية قتل والدها بمشاركة اربعة عمانيين من بينهم الصديق وثلاثة اخرين
وفي احدى الايام من شهر ديسمبر من عام ٢٠٠٣ تم اطلاق طلق ناري على راس الوالد يبلغ من العمر ٥٣ عاما من مسافة قريبه في مسقط مما ادى الى وفاته
تم القبض عليهم جميعا اذ حكمة المحكمة بسجن الطبيبة بالسجن المؤبد هي و اربعة عمانيين المشاركين في الجريمه
احتمال بان سبب رفض والد الطبيبة المانية هو ان الشاب العماني مقعد على كرسي متحرك بعد تعرضه لحادث سير قبل سنوات
الحكم بالمؤبد هو ٢٥ عام يعني في عام ٢٠٢٣ يكملوا ٢٠ سنه في حال لم يصدر عليها الفعو في السنوات الماضية خاصتا ان الطبيبه كانت طلبت مساعدة من حكومة بلادها حسب ما عرفت
اكثر من مصدر نشر الموضوع الروابط موجوده
